كتاب صناعة الطاغية "سقوط النخب وبذور الاستبداد" د. ياسر ثابت
كتاب صناعة الطاغية |
كتاب صناعة الطاغية
كيف تصنع فرعونا بمشاركة جماهيرية يتصدرها الإعلامونخب "كسيحة" تروج للطاغية من سياسيين واقتصاديين ورجال دين ومثقفين تحولت علاقتهم مع السلطة من علاقة ناقد الى مبرر ومساند الدليل والخطوات كلها هنا في هذا الكتاب وبقالب مصري بامتياز ومن أجمل المقتطفات
"انسوا الماضي قليلا، فكروا في الحاضر، لتصنعوا المستقبل"
"إن الهزيمة يجب أن تكون عبورا للانتصار"
"ليس معقولا ولا مقبولا ان يكون السكون والاستسلام واليأس والتخاذل، واللجوء الى الهزل على سبيل التحايل الهروبي من الواقع الأليم، سمة عامة في مجتمع هو أحوج ما يكون الى الجد والعمل والتفكير والتخطيط والوعي"
"ربما حان الوقت لكي نعرف كيف نختار، والأهم كيف نحاسب" والحل....
"أهمية احتضان كل القوى السياسية، ووضع الإطار الذي يسمح لها بالندية والتنافسية، ويحول دون تغول أحدها على الأخرى سواء باسم الدين أو الوطنية أو ما شابه"
صناعة الطاغية |
نبدة عن كتاب صناعة الطاغية
هذا كتابٌ عن اللبنة الأولى في صناعة الطغاة: النخب الكسيحة.تلك النخب التي تخضع للاستبداد، وتروج للطاغية، وتتماهى مع أفكاره الشمولية وقراراته السلطوية، وتصمت عن تعسفه وبطشه، وهي تتمنى ألا يصيبها بعضٌ من رذاذه.
في تواطئهم أو خضوعهم، يكون هؤلاء أصابع الطاغية وذراعه الباطشة، ويصبحون بمشيئتهم أو على غير إرادتهم جزءًا من صناعة الاستبداد وعائلة الطغيان.
وفي حقيقة الأمر، فإن هذا الكتاب يتناول الطغيان، لا الطاغية؛ لأنه يتحدث عن الطغيان ابتداءً، وكيف تتورط النخب الكسيحة في صناعته.
دكتور ياسر ثابت |
نبدة عن ياسر ثابت
ياسر ثابت، صحفي مصري، من مواليد ألمانيا عام 1964. حاصل على درجة الدكتوراه في الصحافة عام 2000. عمل مديرًا للأخبار في قناة «سكاي نيوز عربية»، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة (2011)، ومنتجـًا أول للأخبار في قناة «الجزيرة» في قطر (2002)، ورئيسـًا لتحرير غرفة الأخبار في قناة «الحرة» في الولايات المتحدة (2007)، ورئيسـًا للتحرير في قناة «العربية» في دبي، الإمارات العربية المتحدة (2007).معلومات كتاب صناعة الطاغية
مصدر الكتاب تم جلب كتاب صناعة الطاغية pdf د. ياسر ثابت من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا
شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم