نصوصٌ أدبيةٌ إنسانيةٌ تغوص بكم في أعماق قلب أُمٍ تروي سيرة حياة ابنها
كتاب هكذا خلدته |
أدبية تحكي سيرة حياة خالد المغربي تخلدها مشاعر والدته صبحيه النوفل. كتبته ككاتبة خفية : الهنوف المغربي .
نبدة عن كتاب هكذا خلدته
تَنَزَّلَتْ كلمات الله وَحْياً من السماوات: “وَأَمَّا اليتيم فلا تقهر”، سمعها الشجر والحجر والبحر فهل سمعها البشر؟ هل أتى على الإنسان حِينٌ من الدهر اختبر به إنسانيته؟ هل تَجَلَّتْ له إنسانيته حينما صادف يَتِيماً؟ تلك هي الإنسانية حَقّاً فلا إنسانية بمن لا يرحم اليتيم، ولأننا في دار حبر نُحْيي الإنسانية بالأدب حَبَّرْنَا لكم نُصُوصاً أَدَبِيّةً تُخَلِّدُ يَتِيماً لتلامس شغاف قلوبكم وَتُضِيءَ إنسانيتكم، هَكَذَا خَلَّدْتُهُ ثالث إصداراتنا وأول السير الذاتية لدينا.غلاف كتاب هكدا خلدته
كتاب هكذا خلدته |
عن كتاب هكذا خلدته |
نبدة عن دار حبر للترجمة ونشر
مَنْ نَحْنُ؟حِبْرْ! نَحْنُ دَارُ نَشْرٍ وَتَرْجَمَةٍ تَتَلَاشَى عِنْدَنَا كُلُّ عَرَاقِيِلِ اللُّغَاتِ لِنُوْصِلَ الفِكْرَ وَالأَدَبَ وَالفَنَّ وَالإِبْدَاعَ إِلَيْكُمْ حَيْثُمَا كُنْتُمْ.
رُؤْيَتُنَا:
أَنْ نُرِيَكُمْ إِنْسَانِيَّةً تُشْرِقُ بِأَدَبٍ يُبَدِّدُ العُنْصُرِيَّةَ.
رِسَالَتُنَا:
أَنْ نُعِيِدَ إِحْيَاءَ الإِنْسَانِيَّةِ بِالأَدَبِ.
مَا يُمَيِّزُنَا:
نُقَدِّمُ لِقُرَّائِنَا أَعْلَى جَوُدَةٍ بِأَقَلِّ سِعْرٍ.
نَصْنَعُ مِنَ المَخْطُوُطَاتِ الأَوَّلِيَّةِ مُخْرَجَاتَاً أَدَبِيَّةً مُتَكَامِلَةً تَرْقَى لِذَائِقَةِ قُرَّائِنَا.
نَمْنَحُ كُتَّابَنَا حَقَائِباً مُنَافِسَةً تَشْمَلُ تَصْمِيِمَ الأَغْلِفَةِ، التَّدْقِيقَ، وَالتَّرْجَمَةَ.
نُدِيِرُ خَدَمَاتِ التَّسْوِيِقِ، التَّرْوِيِجِ، الدِّعَايَةِ، وَالإِعْلَانِ مُتَضَمِّنَةً تَنْظِيِمَ تَوْقِيِعِ الكُتُبِ، القِرَاءَةَ مَعَ الجُمْهُوُرِ، المُقَابَلَاتِ، وَالحَمْلَاتِ الإلكْترُونِيَّةِ، وَالمُشَارَكَةَ فيْ مَعَارِضِ الكُتُبِ.
نُشَارِكُ نِسْبَةً مِنَ الأَرْبَاحِ مَعَ فِرِيقِنَا مِنَ الكُتَّابِ وَالمُتَرْجِمِينَ وَالمُدَقِّقِينَ.
نَدْعَمُ المُؤَسَّسَاتِ الإِنْسَانِيَّةَ وَالخِيْرِيَّةَ كَدُوُرِ الأَيْتَامِ.
حقوق النشر محفوظة لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشرsh.m@darhibr.com
https://darhibr.com/
شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم